إسم الكتاب : الإحاطة في أخبار غرناطة
المؤلف : لسان الدين ابن الخطيب
المحقق : محمد عبد الله عنان
عدد الأجزاء : 4
عن الكتاب : ينصب موضوع كتاب « الإحاطة في أخبار غرناطة »، لصاحبه المؤرخ والعلامة، ذي الوزارتين: « لسان الدين أبي عبد الله محمد بن عبد الله بن سعيد بن الخطيب، (لوشة، رجب 713 هـ/1313م – فاس، 776 هـ/ 1374م) »، حول الحديث عن تاريخ غرناطة، وهو عبارة عن موسوعة تؤرخ لكل ما يتعلق بهذه المدينة من أخبار وأوصاف ومعالم تاريخية، وقد عني الكاتب بتغطية جميع الجوانب الجغرافية من مواقع وتضاريس، والجوانب الفكرية والاجتماعية (تاريخ من نزل بها منذ عهد العرب الأوائل – من مر بها من الكتاب والشعراء والأدباء والوزراء والمتغلبين -ترجمة لأكثر من 500 شخصية مهمة في تاريخ المدينة-…) غير أن الملاحظ على ابن الخطيب في كتابه عدم التقيد بالترتيب التاريخي للعصور والحوادث والأشخاص، وإنما هو يلتزم بالترتيب الأبجدي للتراجم.
* ويعد كتاب "الإحاطة" من أهم المصادر الأندلسية في التراجم والتاريخ..؛ فهو من جهة معجم في التراجم، ومن جهة ثانية كتاب في التاريخ، إلّا أنه كتاب تراجم أكثر منه كتاب تاريخ.
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?p=1886353
المؤلف : لسان الدين ابن الخطيب
المحقق : محمد عبد الله عنان
عدد الأجزاء : 4
عن الكتاب : ينصب موضوع كتاب « الإحاطة في أخبار غرناطة »، لصاحبه المؤرخ والعلامة، ذي الوزارتين: « لسان الدين أبي عبد الله محمد بن عبد الله بن سعيد بن الخطيب، (لوشة، رجب 713 هـ/1313م – فاس، 776 هـ/ 1374م) »، حول الحديث عن تاريخ غرناطة، وهو عبارة عن موسوعة تؤرخ لكل ما يتعلق بهذه المدينة من أخبار وأوصاف ومعالم تاريخية، وقد عني الكاتب بتغطية جميع الجوانب الجغرافية من مواقع وتضاريس، والجوانب الفكرية والاجتماعية (تاريخ من نزل بها منذ عهد العرب الأوائل – من مر بها من الكتاب والشعراء والأدباء والوزراء والمتغلبين -ترجمة لأكثر من 500 شخصية مهمة في تاريخ المدينة-…) غير أن الملاحظ على ابن الخطيب في كتابه عدم التقيد بالترتيب التاريخي للعصور والحوادث والأشخاص، وإنما هو يلتزم بالترتيب الأبجدي للتراجم.
* ويعد كتاب "الإحاطة" من أهم المصادر الأندلسية في التراجم والتاريخ..؛ فهو من جهة معجم في التراجم، ومن جهة ثانية كتاب في التاريخ، إلّا أنه كتاب تراجم أكثر منه كتاب تاريخ.
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?p=1886353
0 التعليقات:
إرسال تعليق